قروبات السعودية
أخبار ساخنة

قصص حقيقية حدثت في الواقع

 قصص حقيقية حدثت في الواقع :



قصص واقعية معبرة


القصة الاولى : قصة واقعية 

هی قصة امرأة قضت مع زوجها أربعا و ثلاثين سنة على الحلوة والمرة فأنجبا ولدا واحدا  وابنتين واصبح الولد شابا فتيا وغدت البنتان فتاتان ناضجتان وبعد ان تقدمت هي في السن وكان زوجها لا يخفي رغبته بإنجاب ولد ثاني فتزوج سرا من فتاة تصغره ب عشرين سنة وعلمت زوجته بزواجه لكنها أخفت ذلك عنه وكانت توهمه بأنها تصدق أعذاره حين يخبرها انه مسافر خارج نواكشوط وهي تعلم انه ذاهب الى الثانية التي عرفت مكانها واسمها وشكلها ولكنها كانت تصبر ألم الإحساس ذاك لأنها لا تريد ان تفقده بعد عِشرةِِ طويلة كما انها تبرر لنفسها تصرفه ذاك بالبحث عن مالم تستطع هي إعطاءه له فهي بلغت سن اليأس ولم تعد قادرة على الإنجاب وغدت تتابع أخبار الزوجة الثانية من بعيد ..

 

أصيب الرجل بجلطة اصابته بشلل نصفي و أقعدته معها في المنزل ثلاثة أشهر وحالته تسوء يوما بعد يوم حتى وصلت به الى فقدان ذاكرة تام في شهره الثاني ثم توفي بعد أربعة اشهر من إصابته..

 

كان الرجل متوسط الثراء وبعد جرد تركته  قدرت ب 80 مليون أوقية وبعد تقسيمها كان نصيب الشاب 35 ملیون ونصیب کل واحدة من البنتين 17.5 ملیون ونصیب أمهم الثمن  أی 10 ملایین أوقیة ..

 

طلبت المرأة من ابنها أن يحدثها على انفراد وحين خلت به أخبرته ان والده كان قد تزوج سرا بشابة في توجنين وان لها نصيب من التركة يتمثل في في نصف نصيبها هي فأعطته 5 ملایین اوقية وطلبت منه ان یوصلها لها وان یطلب منها ان تعفو عن والده وان لا یخبر اختیه بالقصة الا ان كانت الشابة حاملا وفي تلك الحاله طلبت منه ان يعطل تقسيم التركة حتةدى تنجب ..

 

بعد صدمته بذلك الخبر توجه الولد الى الشابة فوجدها في منزل متواضع جدا يظهر من حالها شدة الفقر فقال في نفسه متعجبا ( حظها قوي ان الله يرزق من يشاء بغير حساب ) وطلب لقاء الشابة فاخبرها بوفاة والده قبل اربعة ايام وطلب منها ان تعفو عنه كل حق ضيعه خاصة قضاءه للاشهر الاربعة الاخيرة من عمره دون زيارتها بسبب مرضه الذي اقعده وقدم لها ال 5  ملایین قائلا هذا نصیبک من الترکة وهو حق لك وليس منة عليك لكنها ردت اليه المال قائلة ( أشهدك أنني سامحت والدك وهذا المال لا يحق لي لأنني انهيت العدة من طلاقه لي قبل اسبوع من وفاته التي ذكرت وبالتالي فهو حق محض لوالدتك ابلغها تعزينا القلبية ) ..

 

بكى الشاب من ورع الشابة الفقيرة عن هذا المال المغري وفهم ان زواجها من والده كان لشدة حاجتها لمعيل في زمن قاس وحين عاد لوالدته محمر الوجه من تأثره ببكاء ذلك بكت أمه لبكاءها واعجبت بالشابة واقسمت ان يرد ذلك المال هبة منها للفتاة وأهلها ..

 

إمرأتان من طينة الكبار أطال الله عمرهما في طاعته ..


القصة الثانية : 

رجل تزوج من امرأة من نفس عائلته ،،

وكان في بعض أفراد العائله مرض وراثي ،،، وهو انخفاض السمع مع تقدم العمر،،

 

شك الزوج في زوجته أن سمعها بدأ ينخفض ،،،

فاستشار طبيب العائله ،،،

قال له الطبيب إن هناك طريقة سهلة للتأكد من سمع زوجته ،،، وهي أن يكلمها بصوت معتدل على بعد 50 قدم منها ،،،

ثم يقترب إلى 40 قدم ويعيد نفس الكلام ،،، فإن لم تجبه يقترب إلى 20 قدم ،،، ثم يقترب إلى 10 ،،،

وإذا لم تجبه يكلمها من خلفها ،،،

وهكذا يتأكد من قوة سمع زوجته ،،،

عاد الزوج إلى المنزل وزوجته تعد طعام الغداء بالمطبخ ،،،، فابتعد عن المطبخ 50 قدم وقال لها  ، حبيبتي ماذا تعدين للغداء؟

فلم تجبه ،،،،!

اقترب ل 40 قدم ،،، وقال ،،، حبيبتي ماذا تعدين  للغداء ؟

فلم تجبه ،،،!

اقترب ل 20 قدم وأعاد السؤال ،،،

فلم تجبه ،،،!

ثم اقترب لعشر أقدام وكرر السؤال ،،،

فما أجابته ،،،!

وأخيرا وقف خلفها وقال ،،، حبيبتي ماذا تعدين للغداء

التفتت وقالت له ،، هذه خامس مرة أقول لك ، دجاج بالفرن ،،،!

 

* ( لا تنظر إلى نفسك أنك على صواب دائما....قد تكون المشكلة عندك )*

 أعجبتني بصراحة

 نحن في غفلة عن أخطائنا


القصة الثالثة : قصة صخرة المظلوم في القطن ( اليمن )


قصة صخرة المظلوم


# قصة حقيقة حدثت في مدينة القطن بحضرموت قبل أكثر من 18 سنة ..!

- في يوم من ايام الصيف الممطرة وبعد هطول الامطار الغزيرة على منطقة القطن بحضرموت ذهب شابان الى إحدى مغاسل السيارات بتلك المدينة لغسيل شاحنتها نوع دينا التي يملكونها من آثار الطين والوحل ..

فقام أحد عمال المغسله بغسلها وتنظيفها على افضل مايكون.

وبعد الانتهاء وأثناء استلام الشاحنة قام ذلك الشابان باتهام ذلك العامل المسكين ظلما وبهتانا بسرقة مبلغ 10 آلاف ريال من السيارة..!

أنكر العامل البسيط هذه الحادثة جملة وتفصيلا ..

وتم استدعاء صاحب المغسله الذي بدوره خون عامله ولم يقف معه وخيره بين امرين مريرين..!!

وهو:

إما استدعاء الشرطة وطرده من العمل أو اعادة ذلك المبلغ الى ذلك الشابان المدعيان ..

 

حاول ذلك العامل المسكين بقدر المستطاع دفع ذلك الاتهام الباطل عنه دون فائدة ..

وفكر مليا بخيار صاحب المغسله الأول اذا تم استدعاء الشرطة فسوف يحجز ايام طويله على ذمه القضيه ولديه اطفال ووالدته مريضة وكبيرة بالسن وهو المعيل الوحيد لأسرته

 

والثاني هو دفع ذلك المبلغ من جيبه واتقاء ذلك الشر المستطير وتوكيل امره لله رب العالمين ..

 

فقرر ان يذهب لبيته لإحضار مبلغ 10 آلاف ريال ويدفع الشر عنه وعن اسرته ومستقبله وسمعته ..

 

فأحضر المبلغ وسلمه الى الشابان الكاذبان أمام صاحب العمل وقال:

*(وكلت أمري للملك القهار)*

وانصرف الشابان فرحان بنجاح تلك العملية الجبانة ..!

صاحب العمل بعد ذهاب الشابان قام بطرد العامل من وظيفته متحججا انه لا يريد ان يشوه ماغسلته بوجود لص مثله يعمل عنده ..!

 

فبكى العامل كثيرآ وانصرف لمنزله بعد ان حاسبه صاحب العمل و اعطاه بقيه حسابه..

 

*لم تنتهي القصة هنا*...

 

ولكن كانت تلك بدايتها وبداية عدالة رب السماء والأرض وانتقامه من ذلك الشابان الظالمين .

فبعد استلامها المبلغ الحرام من ذلك العامل المسكين ذهبا الى احد الاسواق وتسويقا مروره بأحد المطاعم لشراء وجبة الغداء أو الذهاب لأحد الأماكن الطبيعية لتناول ذلك الغداء والتخطيط لعملية نصب أخرى !!

 

قام الشابان بإيقاف سيارتهما بجانب جرف جبلي لتناول الغداء تحت ظل ذلك الجرف .

*ولكن القدر كان لهما بالمرصاد* *وعدالة رب العالمين قد نزلت عليهما بعد دعوة المظلوم* ..

 

فتدحرجت صخرة عظيمة وضخمة جدا من فوق ذلك الجرف الجبلي قامت * بسحق همها هما وسيارتهما* تماما واستقرت فوق السيارة ..

سبحان الله ؟!

 

هرعت الجهات المختصة لمكان الحادث وتم اخراجهما بصعوبة *فالاول* سحق تماما وتوفي .

*والثاني* كانت به بعض الروح وفي سكرات الموت الاخيرة واول مانطق به قبل موته :

*(ظلمناه وهذه عدالة ربي فينا)*

ومات موته شنيعه ..!!

عرف الناس جميعا بتلك القصة وعرف صاحب القصة بها وكذلك صاحب العمل الذي بكى كثيرا على ظلمه و تسرعه في الحكم على إنسان يعمل عنده ويعرف أخلاقه جيدآ

فقام باعادة العامل وجعله رئيس العمال بل وارجع له مبلغ 10 آلاف ريال ..

نعم هذه قصة حقيقية وواقعيه حدثت في تلك المنطقة ومازالت تلك السيارة فوقها تلك الصخرة يزورها الناس ويتأملون العبرة والعدالة الإلهية السريعة التي لا ترضى للظلم والجور بين الناس .

فاتق دعوة *المظلوم* ولا تظلم احد فانتقام الله سبحانه وتعالى شديد وأخذه أخذ عزيز مقتدر .

ربنا لا تجعلنا من المظلومين ولا من الظالمين يا الله يا رب العالمين ..

وتذكر دائما" وأبدا" ..

*بان الله سبحانه وتعالى قد حرم الظلم على نفسه وحرمه على عباده*


القصة الرابعة : قصة واقعية حدثت في مصر

يحكى أن مهندساً زراعياً كان يعمل في إحدى قرى الصعيد في مصر، ركب القطار في طريقه إلى القاهرة، وجلس بجانبه فلاح مسن من أهالي القرية، لاحظ المهندس أن بين قدمي الفلاح كيسا ، وخلال الطريق كان الفلاح يقلب الكيس، ويخلط محتوياته كل ربع ساعة، ثم يعيد تثبيته بين قدميه، واستمر على هذا الحال طيلة الطريق.

استغرب المهندس الزراعي تصرف الفلاح،

فسأله: ما قصة هذا الكيس.!

قال الفلاح: أنا أقوم باصطياد الجرذان والفئران وأبيعها وأوردها إلى المركز القومي للبحوث بالقاهرة؛ ليستخدموها في التجارب المخبرية.

قال المهندس: ولماذا تقلب هذا الكيس  وتهزه؟!

قال الفلاح: هذا الكيس فيه جرذان وفئران، ولو تركت الكيس من دون تقليب وهزّ لأكثر من ربع ساعة

 

 ستشعر الجرذان والفئران بالراحة والاستقرار، وسيتوقفون عن التوتر الغريزي، ولن يطول الوقت حتى يبدأ كل واحد منهم بقضم الشوال ومن ثم ثقبه، لذلك أهزّه كل ربع ساعة كي أثير خوفهم وتوترهم، وتنشغل بالعراك مع بعضها منساقة بغرائزه وتنسى أمر الكيس ..!! ريثما أصِل إلى مركز البحوث..

عقدت الدهشة لسان المهندس من طريقة تفكير الفلاح ومن (نظرية كيس الفئران)..،

وسرح بأفكاره في سياسة الغرب الأمريكي والأوروبي وصهاينة العالم وفلسفتهم تجاه بلادنا، وكيف أنهم كلما بدأت شعوبنا تشعر بالاستقرار (يهزّون الكيس) مطلقين الدسائس والفتن ولا سيما الدينية، لتستمر سيطرتهم تحت شعارات محاربة الإرهاب وفرض الاستقرار، وبشكل طبيعي تنساق شعوبنا خلف المتلاعبين بغرائزه، وينسى الجميع ضرورة "قضم الكيس وثقبه" الذي يتخذ أشكالاً عديدة، منها حدود سايكس-بيكو، والتقسيمات الدينية والطائفية والعرقية... 

 

وما قصة الكيس الفئران إلا تحصيل حاصل و مبسط لما نعيشه اليوم ...

ترى متى يتخذ العرب قرار تحديد مصيرهم بأنفسهم ..!؟


القصة الخامسة : قصة حدثت في السعودية

امرأة اشتكت على زوجها في المحكمة تقول بأن زوجها يقوم بإيذائها و عضها بشدة وعنف مما سبب لها الأذى النفسي والجسدي وتبين انه عند كل خلاف معها يقوم بعضها عضة شديدة حتى تتأدب على حد قوله ..*

*سأله القاضي سبب هذا الفعل الغريب ؟*

*فأجابه بأن هذا جائز شرعا استنادا على الآية 34 من سورة النساء :*

( واللاتي تخافون نشوزهن فعضوهن )

*قال القاضي له ايها الغبي تعمل نفسك مفسر ؟ معنى فعظوهن  يعني انصحوهم عضك كلب ان شاء الله اذهب وخذ زوجتك وﻻ تكررها ..*


يقولون القاضي جلس يضحك حتي انتهاء الدوام  

 

هذه حادثة حقيقية في محكمة الأحساء شرق السعودية 



google-playkhamsatmostaqltradent